المراهقة في الوسط المدرسي No Further a Mystery
المراهقة في الوسط المدرسي No Further a Mystery
Blog Article
الاختلاف في الذكاء والقدرات العقلية بين مراهق وآخر وبين نوع من هذا الذكاء وآخر، فمن الطبيعي أن يختلف المراهقين من حيث نوع ذكائهم ودرجته، وفي هذا تأثيراً لا يستهان به على تحصيلهم الدراسي.
جميع الأراء المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي دنيا الوطن ثقافة / بصدد كتاب "المراهق والعلاقات المدرسية" للدكتور أحمد أوزي ذ: محمد عبد الفتاح/المغرب
صور أمسية فنية شعرية في مدينة المغار يشارك فيها نخبة من الشعراء والفنانين المحليين
هل سيخدم التطبيع السعودي الإسرائيلي مشروع الشرق الأوسط الجديد أم استعادة الحقوق الوطنية الفلسطينية؟
التركيز على النواحي والجوانب الإبداعية عند الطالب ذي المستوى الأكاديمي المتدني مع محاولة تطويره في كلا المجالين.
يقسم الدكتور أوزي كتابه القيم إلى خمسة فصول هي على التوالي:
وليكون تدخله ناجحا استوجب أن يمتلك القيم جملة من الكفايات التي لها علاقة مباشرة بمجال تدخله والتي يمكن أن تحدد هويته المهنية .ويمكن أن يتمحور تدخل القيم في المجالات التالية ...
ويؤكد التناول المنظومي على انفتاح النظام التربوي على بقية الانظمة الفكرية والاقتصادية والاجتماعية التي يستفيد منها ويفيدها في نفس الوقت. وبمكن تناول النظام التربوي في مستوى الغايات والاهداف التي تتبلور من خلالها السياسة التربوية وفي مستوى الاتجاهات الكبرى للنظام التربوي وكذلك في مستوى الاطار المؤسسي بكل مراحله ومستوياته ومكونات النظام التربوي من الناحية التطبيقية للعملية التربوية.
يحتل التلميذ مكانة رئيسية في صلب النظام التربوي باعتبار ان تطور المجتمع وتقدمه رهين ما يحرزه من نجاح في مسيرته التربوية .والتلميذ يجب ان يكون
ومن هنا نور لدي المراهق تحديات لا بد له من مواجهتها ومن بينها : تحرير نفسه من الاعتماد المفرط اجتماعياً وعاطفياً واقتصادياً علي والديه ، كما عليه أن ينمو لديه الشعور الناضج بالهوية ، والمراهق لا يدخل إلى مرحلة المراهقة خالي الوفاض فهو ليس وليد اللحظة ولكنه مر بمراحل النمو السابقة واكتسب من الخبرات والعلاقات والانفعالات ما يجعله يتأثر في اختياراته في هذه المرحلة .
أن تصارع الرغبات الجنسية عند المراهق ومعايير المجتمع والتقاليد وكذا الديانات تجعل المراهق في صراع ، بين تلبية ما يرغب فيه وبين قواعد التحريم التي عليه الالتزام بها ، والتي لا تسمح له بالإشباع الجنسي إلا عن طريق الزواج الذي غالباص لا يكون مسموحاص به في سن المراهقة وذلك تبعاً لتقاليد المجتمعات .
فكانت معظم الإجابات تشير إلى أن الأستاذ الناجح والكفء هو الذي يملك اتجاها نحو التلاميذ يتحلى بالصبر، ويقوم بتشجيعهم، والقدرة على الاندماج مع التلاميذ ( المرونة وسعة الاهتمام)، وأخيرا إتقان مهنته على أفضل وجه.
إن هذه النظرية حاولة الربط بين النمو الاجتماعي من جهة ونمو الشخصية من جهة أخرى ، وأقامت علاقة بين التغلب علي الأزمات التي يواجهها الفرد في مختلف مراحل النمو والمواقف الاجتماعية ، وبين النمو وتبلور الهوية التي لا يمكن أن يتتم بدون مساعدة وتعاون الوالدين أو من ينوب عنهما ، ومن المسلم أن البحث عن الهوية والسعي في سبيلها يعد من المطالب النهائية الأساسية في فترة المراهقة .
قد تنجم مشاكلُ المدرسة في أثناء سنوات المراهقة عن توليفةٍ من: